سلمت أناملكَ أخي الكاتب الليبرالي / علي عجيل منهل لهذا الموضوع الصريح وأضيف الى تساؤلاتكَ المحترمة من كان ليسمع بمقتدى الصدر لولا إزاحة الأمريكان لصدام الأرعن ؟ من كان ليغيّر إسم مدينة الثورة من تسمية الطاغية ( مدينة صدام ) الى مدينة الصدر أو الصدرين ؟ لا أعلم كيف كان مقتدى ( شبه الأميّ ) أن يكون لهُ جيش إرهابي كجيش المهدي يفتك بالمئات وتيار طويل عريض يحتل ربع وزارات البلد , لولا الكفّار الذين أحرق علمهم اليوم ؟ والسؤال الأهم ماذا يُريد مقتدى ؟ مانوع الحكم والبلد الذي يأملهُ ؟ هل يحلم مثلاً أن يكون حسن نصرالله العراق ؟ ثم في مرحلة لاحقة / الولي الفقيه أو خامنئي العراق ؟ هل يتوقع إمكانية تحقيق ذلك في بلد كالعراق متعدد الأطياف ؟ ربّما تتحقق بعض أحلامهِ بتخاذل المالكي الذي يبدو أنّه مستعد لبيع كلّ شيء من أجل الكرسي وسؤالي الأخير بمناسبة إغتيال / علي اللامي اليوم , والقاتل مجهول كالعادة لماذا لايُقدّم مقتدى للمحاكمة وهو مجرم سابق ومتهم بقتل الخوئي والكيليدار ومئات غيرهم ؟ تحياتي للكاتب ثانية
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مقتدى الصدر - يدوس العلم الامريكى فى مسيرته السلمية - وطارق عزيز - يطلب الافراج او الشنق- و الرئيس العراقي جلال الطالباني يعتذر عن استخدام ثقله السياسي - للتدخل / على عجيل منهل
|