أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - أوباما.. وقضية النملة والبيجاما / جعفر المظفر - أرشيف التعليقات - مَن في خدمة مَن،،,من الذي يوجه من؟ - د.عبد الجبار العبيدي










مَن في خدمة مَن،،,من الذي يوجه من؟ - د.عبد الجبار العبيدي

- مَن في خدمة مَن،،,من الذي يوجه من؟
العدد: 242180
د.عبد الجبار العبيدي 2011 / 5 / 26 - 01:15
التحكم: الحوار المتمدن

أفكار جميلة وجديدة هذه التي تطرحها أيها العزيز،وكم كنت أتمنى ان يشارك معنا الكُتاب من الوجه الاخر،لاننا نحن الاثنان نكاد نقترب من الرؤى ، وكما قيل رأي ورأي لابد من ان ينتج رأيا اخرا مغايرا للرأيين. ان اختلاف الاقوال في الغاية يولد اختلاف الاراء في الاصل .لا اعتقد ان احد يستطيع ان يعطي رأيا صائبا اليوم في هذا الخضم المتلاطم من المصالح الا اذا قرأ فلسفة الاغريق والفلسفة المجوسية في الغرض من خلق العالم، فهم يدعون ان من يريد ان يتحصن من الاخرين عليه ان يبني لنفسه شبكة قوية ليوقع عدوه فيها .هؤلاء ليسوا بأعداء ظاهرين ولكنهم في الحقيقة الدُ الخصام،وكما قال السيد المسيح (ع) من ضربك على خدك الايسر فأعطه خدك الأيمن بهذا الفعل سيندم المعتدي.فهل سيندم النتن ياهو على هذه العجرفة التي يستمرأ بها حق شعب بالكامل ليرفه بها شعب اخر، وهل ان آوباما لا يدرك مكنونات النتن ياهو حتى ولو تلاعب بالألفاظ وصفق له الكونكرس.ليست المسألة هكذا ،لكن النهاية هي علينا وليس على الاخرين،فالحمل لا يحمله الا أهله على حد قول الشهيد عبدالكريم قاسم.فهل سنتعض ونجد البديل للوطن،ام سنبقى نجتر الذكريات.

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أوباما.. وقضية النملة والبيجاما / جعفر المظفر




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - سوريا بين وحدة الدولة وتعدد الرؤى: لا وطن يُبنى على السلاح و ... / أحمد سليمان
- الفلسفة الشاملة للحياة اليومية (TDLP): المفهوم والأسس الجديد ... / عاهد جمعة الخطيب
- حديث البيدق/ طوفان الأقصى حتى لا ننسى (218) / نورالدين علاك الاسفي
- جامعة وساحة حرب: قصة فتاة لم تعرف التنازل. / هدى الخباني
- نصر حركة حماس القادم / ابراهيم ابراش
- مليارات تُصرف على الحروب... ماذا لو صُرفت على الحياة؟ / محمود كلّم


المزيد..... - مراسل العالم يوثق مهنة طارئة من رحم حرب غزة: تصليح الأوراق ا ...
- فى أسبوع الرضاعة الطبيعية.. كيف تتعاملين مع الأدوية خلال هذه ...
- البرازيل: المحكمة العليا تفرض الإقامة الجبرية على بولسونارو ...
- مشرعة ألمانية تنتقد إسرائيل وتعلق على الاعتراف بدولة فلسطيني ...
- روسيا تعلن عدم التزامها بالقيود على نشر الصواريخ.. وميدفيديف ...
- يونيسف: 28 طفلا يستشهدون بغزة يوميا جراء القصف والتجويع


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - أوباما.. وقضية النملة والبيجاما / جعفر المظفر - أرشيف التعليقات - مَن في خدمة مَن،،,من الذي يوجه من؟ - د.عبد الجبار العبيدي