أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - رغم كل ما جرى فثمة مثقفون لبنانيون-نموذج مجلة الآداب- يحجون إلى دمشق المحتلة ... بالطغيان ...!؟ الحلقة (2) / عبد الرزاق عيد - أرشيف التعليقات - سؤال يحيرني؟! - دنحو عبد الأحد










سؤال يحيرني؟! - دنحو عبد الأحد

- سؤال يحيرني؟!
العدد: 24215
دنحو عبد الأحد 2009 / 5 / 24 - 22:24
التحكم: الحوار المتمدن

شرح الكاتب في الحلقة الأولى من هذا المسلسل الجوانب التي اعترض عليها في إعلان بيروت-دمشق. وفهمنا من ذلك أنه كان يحبذ صيغة أكثر تشدداً تخلو من أدلوجات النظام السوري وحلفائه اللبنانيين وتسد عليهم الذرائع. وأوضح في معرض ذلك أن البيان خرج بالصورة التي عرف بها بسبب إصرار (البعض) على صيغة معتدلة (متهاونة؟) بدون أن يسمي لنا هذا (البعض). واكتملت الصورة يوم الجمعة الماضية عندما كتب الاستاذ إيلي شلهوب في (الأخبار) عن الدور الأساسي للأستاذ ميشيل كيلو في رفض الصياغات الراديكالية (المبدئية؟) وإخرج البيان بالصيغة التي خرج بها. وغني عن القول أن المخابرات السورية كانت تراقب العملية عن كثب وكانت على اطلاع على مواقف مختلف الأطراف المشاركة في الصياغة. وبالتالي فإنها عرفت بلا شك بأن عبد الرزاق عيد يدفع باتجاه بيان ناري صدامي، فيما ميشيل كيلو يروج لصيغة معتدلة لا تستفز سلطات دمشق.
السؤال المحير: لماذا إذن يعتقل ميشيل كيلو (الحمامة) ويقبع في السجن ثلاث سنوات، فيما يترك عبد الرزاق عيد (الصقر) ليصفي أعماله ويجمع حوائجه بهدوء على مدى أكثر من عامين بعد الإعلان ليستقر بسلام في منفاه الاختياري في عاصمة النور باريس؟
طبعاً لا أحد يلوم عيد على مجرد تمتعه ببعض الحرية ونجاته من الاعتقال لاسمح الله، وهذا السؤال


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
رغم كل ما جرى فثمة مثقفون لبنانيون-نموذج مجلة الآداب- يحجون إلى دمشق المحتلة ... بالطغيان ...!؟ الحلقة (2) / عبد الرزاق عيد




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - رواء الجصاني: هكــذا، ولهذا .. آمن الجواهري بالامام الحسين / ... / رواء الجصاني
- الحزن العتيد / ابو يوسف الغريب
- (رأس الحسين) رواية عبدالله خليفة / مقداد مسعود
- طود النسرين ...قدري ... / نسرين جواد شرقي
- أرحموا غزة من عواطفكم وشعاراتكم الكاذبة / ابراهيم ابراش
- الشرّ.. / إلياس شتواني


المزيد..... - موسم أصيلة الثقافي يعيد قراءة تاريخ المغرب من خلال نقوشه الص ...
- ماكرون يقبل استقالة الحكومة الفرنسية ويدعوها لتصريف الأعمال ...
- ماذا تعني المشاركة في مسابقة للجمال في الصومال؟
- عشان تحسن جودة نومك.. 7 طرق للسيطرة على نوبات القلق المفاجئة ...
- وزير خارجية جنوب إفريقيا: حل النزاع في أوكرانيا دون مشاركة ر ...
- نصر الله: عملية طوفان الأقصى ساهمت في تخفيف الاحتقان المذهبي ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - رغم كل ما جرى فثمة مثقفون لبنانيون-نموذج مجلة الآداب- يحجون إلى دمشق المحتلة ... بالطغيان ...!؟ الحلقة (2) / عبد الرزاق عيد - أرشيف التعليقات - سؤال يحيرني؟! - دنحو عبد الأحد