أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حين يسرقون الزبالة / محمد الرديني - أرشيف التعليقات - لافرق - Aghsan Mostafa










لافرق - Aghsan Mostafa

- لافرق
العدد: 242067
Aghsan Mostafa 2011 / 5 / 25 - 16:00
التحكم: الحوار المتمدن

عزيزتي ليندا انت تقولين شيوخ بشخًوا فتاوي
وانا اقول شيوخ بيفتوا فساوي هههههه
وانا متأكده ان مولانا لديه اسم آخر ربما ينحرج بذكره هنا على العلن (لكننا نتوقعه) ههههه
نحن نختلف ببعض الأحيان بالتعبير، فكل منا له قاموسه ونحن اهرار ههههه (كما يلفظها شيخنا رعد) باستخدام المفردات لكن غايتنا واحده هو غلق كل البالوعات فقد طفحت واغرقت شعوبنا بوساختها ونالت منا ايضا بروائحها التي نشمها على بعد اميال ...... شكرا للرد والتأييد السريع .... حوًل ههههه


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حين يسرقون الزبالة / محمد الرديني




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الجمعية المغربية لحقوق الإنسان: تاريخ مشرف ونضال هادف.....39 / محمد الحنفي
- الفساد في البعثات الفلسطينية: الملفات المسكوت عنها / حسن العاصي
- الوعيُ القوميُّ وإشكاليّاتُ بناءِ الهويّةِ لدى السُّريانِ–ال ... / اسحق قومي
- المغرب لا يقبل النصائح من مبعوث أممي فاشل. / سعيد الكحل
- التباس مفهوم الدولة والوصاية الدولية المحتملة على قطاع غزة / ابراهيم ابراش
- لبنان بين مواجهة العدو والخنوع له / ميلاد عمر المزوغي


المزيد..... - الإليزيه يعلن عن صفقة أسلحة فرنسية لأوكرانيا تشمل 100 مقاتلة ...
- حادث مأساوي.. مصرع طفل عمره عامين بعد سقوطه من الطابق الـ20 ...
- قصة القلعة الحمراء التي يجري فيها نهر -الجنة-
- نقيب الصحفيين الفلسطينيين يطالب الجنائية الدولية بكشف إجراءا ...
- أول نظرة على -مركز التنسيق المدني العسكري- في غزة بقيادة أمر ...
- تفسير التعزية والعزاء في المنام للعزباء والمتزوجة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حين يسرقون الزبالة / محمد الرديني - أرشيف التعليقات - لافرق - Aghsan Mostafa