هذا هو التنوير لمن يريد أن يتعلم وتتفتح معارفه على خبايا التاريخ التى أخفاها العرب المسلمون فى تاريخهم الذى تم تزويره لصالحهم ولصالح الدين الإسلامى الذى أرضى رغباتهم فى التسلط وفى إرهاب البشر وإتهام الآخرين بان كتبهم المقدسة مزورة ومحرفة وصالوا وجالوا لأن العالم كان يعيش فى الظلام ، لكن شكراً لقلم الكاتب وأقلام الكثيرين الذين تتزايد اعدادهم يوماً بعد يوم التى تساهم فى نشر الحقائق وأتمنى من الكاتب أن يستمر فى مقالاته هذه حتى يستفيد منها اكبر عدد من مواطنى الدول الناطقة بالعربية.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الوادي المقدس طوى واللغة العبرية / محمد صفدي
|