أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الصحوة التي تسبق الموت / كامل النجار - أرشيف التعليقات - تعليق - ما في داعي للإسم ..عيوننا هي أسماؤنا










تعليق - ما في داعي للإسم ..عيوننا هي أسماؤنا

- تعليق
العدد: 24156
ما في داعي للإسم ..عيوننا هي أسماؤنا 2009 / 5 / 24 - 14:02
التحكم: الحوار المتمدن

أكتب هذا التعليق بإسم أحد الأساتذة النبهاء الذين تركوا تعليقا مهما في المقالة السابقة وأشكره بعمق مع أنه خصني ببعض النقد
.
أما بصدد المقالة الحالية، وإن كنت أتفق جزئيا معها إلا أنني أختلف بالسيمانيك الدلالي لمضمونها .. وهنا لا أجد فرقا جوهرا بين اللاديني العربي وبين الدوغمائي.. وكأننا بالفعل أسرى للغة قروسطية تقسر العقل للخضوع لشروطها .. لكن بما أنها مقالة رأي وتختلف عن البحث الأكاديمي فلن أطيل ..
أولا: اللغة التقريرية التي يفتتح بها الكاتب مقالته .. لغة دوغمائية بائسة ولا أدري كيف يؤكد لنا لحظات النزاع الأخير لمحمد .. وكيف عرف أنه النافذين أحاطوا بسريره وأن العباس أسقاه دواءا وكيف عرف أنه طلب دواة وحبر، هل لديه فيلم وثائقي حول الموضوع؟ أم أنه يعيد ما تم تدوينه بعد قرون من الحدث..!!وهل يجوز للباحث الجاد أن يتعامل مع التاريخ ببساطة العوام؟

ثانيا : يعطي الكاتب مثال الإسكندافيا ويخبرنا أن المسلمين سيصبحون الأغلبية.ويخبرنا أن المسلمة تلد ثمانية إلى تسعة أطفال!! كيف؟ الإحصاء يقول أن معدل الأجانب في الإسكندنافيا هو أقل من عشرة بالمائة نصفهم من المسلمين والآخر من ديانات أخرى.. ويخبرنا أن المرأة المسلمة هناك تنجب أقل من ربع العدد الذي ذكره . والدراسات الجادة تخبرنا أن أب


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الصحوة التي تسبق الموت / كامل النجار




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - ماذا بعد فاتح ماي 2024؟ / حسن أحراث
- حديث البيدق- طوفان الاقصى حتى لا ننسى (31) / نورالدين علاك الاسفي
- مقدمة كتاب: تمظهرات السلوك الإنساني في المجتمع المعاصر / حسام الدين فياض
- ما بعد بعد مدرسة مار متري..الطريق الى البطريركية / جواد بولس
- التأمل* / إشبيليا الجبوري
- أزرار الريح / وهاد النايف


المزيد..... - بشرى بمناسبة عيد العمال العالمي.. زيادة رواتب المتقاعدين في ...
- يلا نلعب.. أحدث تردد لقناة وناسة 2024 على الأقمار الصناعية ب ...
- خبير بريطاني: تصريحات ماكرون حول إرسال قوات إلى أوكرانيا تظه ...
- إلغاء حفل النجمة الروسية -السوبرانو- آنا نيتريبكو بسبب -مؤتم ...
- سيناتور أمريكي ينتقد تصرفات إسرائيل في غزة ويحذرها من تقويض ...
- عبد الله الثاني يؤكد لبابا الفاتيكان استمرار الأردن بدوره ال ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الصحوة التي تسبق الموت / كامل النجار - أرشيف التعليقات - تعليق - ما في داعي للإسم ..عيوننا هي أسماؤنا