أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ما هو ذنبك و لمصلحة من تم اغتيالك يا سلام؟ / جمشيد ابراهيم - أرشيف التعليقات - شكر و اعتزاز - جمشيد ابراهيم










شكر و اعتزاز - جمشيد ابراهيم

- شكر و اعتزاز
العدد: 241550
جمشيد ابراهيم 2011 / 5 / 23 - 07:39
التحكم: الكاتب-ة

اشكر الاخوان علي و كنعان و ستفان و اغسان من قلبي و اريد ان اقول نعم هناك ابرياء يقتلون كل يوم و هذه كوارث لاتصدر من بلدالحضارات و انما من بلد اللصوص و الفساد و القتل و الشعب الذي انجب صدام قادر ان ينجب الآلاف من امثاله و لكن اذا وصلت الجريمة الى عائلتنا فعندها نتأثر مباشرة و لا نغدو متفرجين فحسب و الانكى اننا لا نستطيع طلب المساعدة و التحقيق لايجاد المجرمين من حكومة هي بنفسها متورطة في هذه الجرائم و السرقة و الفساد فكيف يستطيع الانسان العيش في بلد فاسد ناهيك عن العمل فيه.

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ما هو ذنبك و لمصلحة من تم اغتيالك يا سلام؟ / جمشيد ابراهيم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - ميراث على كفّ الريح / جلال عباس
- الضوء مُرّاً* / إشبيليا الجبوري
- عن صفرو باهتماماتهم انصرفوا / مصطفى منيغ
- سأشرب كأس السم ! / نيسان سمو الهوزي
- م ع ك التقرير الاقتصادي الأسبوعي رقم 530/2024 ، التعاون والج ... / مصطفى العبد الله الكفري
- تظاهرة كبيرة أمام السفارة الإسرائيلية / الحزب الشيوعي اليوناني


المزيد..... - زفاف -ملكي- لحفيدة شاه إيران الراحل و-شيرين بيوتي- و-أوسي- ي ...
- رواج فيديو لـ-حطام طائرات إسرائيلية- على هامش النزاع مع إيرا ...
- الأمم المتحدة: 638 ألف سوداني يواجهون خطر المجاعة
- مصر: تداعيات الحرب الإسرائيلية الإيرانية..انخفاض الجنيه والب ...
- -نستهدف برنامجًا نوويًا يهدد العالم-.. هرتسوغ يبرر الضربة ال ...
- المفوضية السامية لشؤون اللاجئين تسرح ثلث عامليها لنقص التموي ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ما هو ذنبك و لمصلحة من تم اغتيالك يا سلام؟ / جمشيد ابراهيم - أرشيف التعليقات - شكر و اعتزاز - جمشيد ابراهيم