أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - إرهاب الممانعة يستهدف مصر ! / ثائر الناشف - أرشيف التعليقات - مصر لغز يسعوا لحله ولم يستطيعوا - أ/محمود حميده










مصر لغز يسعوا لحله ولم يستطيعوا - أ/محمود حميده

- مصر لغز يسعوا لحله ولم يستطيعوا
العدد: 24127
أ/محمود حميده 2009 / 5 / 24 - 09:40
التحكم: الحوار المتمدن

مشكور ايها الكاتب على هذا المقال ...... فانى ايضا اتفق معك فى الراى فانها لا تزل صامده من الشكل الخارجى ولكن اذا نظرنا الى ما بداخلها فنجد الكثير من كل جانب وكل وجزء من داخلها وخارجها يسعى الى التغير غير المستنير فى سماء شرفها ويجب ان نعلم جميعا انها ستظل قاهره لكل شىء مهما طال الزمان ا (انها فعلا دوله .... ولكن مازلت تبحث عن النظام) !!...........

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
إرهاب الممانعة يستهدف مصر ! / ثائر الناشف




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الذين يريدون أن يفاوضوا ملك الموت / حامد الضبياني
- صفارة العودة تقترب.. الجماهير على أحر من الجمر لانطلاقة الدو ... / سيف معتز محي
- معهد القضاء الدستوري / عزيز صادق سنبه
- ديوان غزة قصائد الصهيل والهديل سامي عوض الله البيتجالي / رائد الحواري
- ليسينج والأدب الأرمني (1-4) / عطا درغام
- قراءة ٌ فِي نصِّّ الشّاعرِ الْفلسْطِينِي- رائدْ شنْيورةْ- .. ... / فاطمة شاوتي


المزيد..... - مرض السل متعدّد الأنواع.. ما هي أعراض كلٍ منها؟
- ما سر قدرة هذه المنازل المستديرة على مقاومة الأعاصير؟
- قوات الاحتلال الإسرائيلية تعتقل فلسطينيا من ذوي الاحتياجات ا ...
- لاريجاني: حزب الله ليس بحاجة لوصاية.. وهذا هدف الاتفاقية الأ ...
- جاع وبكى وفقد والده.. معاناة الصحفي أنس الشريف قبل مقتله وزم ...
- وفاة السيناتور الكولومبي ميغيل أوريبي بعد شهرين من محاولة اغ ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - إرهاب الممانعة يستهدف مصر ! / ثائر الناشف - أرشيف التعليقات - مصر لغز يسعوا لحله ولم يستطيعوا - أ/محمود حميده