أشكر الأخت ميسون على ردها، هي انتفاضة كرامة وحتى لو كان عنوانها الحرية فهما توأمان، أما قضية الأعلام الإسرائيلية فهي لغة حجرية تعودنا عليها هدفها تخشيب الفكر ودق مسامير الخوف من الطائفية والسلفية والعدو الصهيوني فيه وما كنا نقرأه في كتب القومية الإشتراكية من خرافات لم ولن تحدث ولو حاولت العنزة أن تطير .. سقط القناع وظهرت أنياب ظنناها يوما تنهش لحم العدو فإذا بها تغرز في خصائرنا ولا أستبعد أن يبلغ الإستغباء مبلغه ليقول لنا أحدهم أنها -بروفة- وأن حلم -تحرير الأرض المغتصبة- قادم
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
المحنة السورية التي طال أمدها... / ياسين الحاج صالح
|