لقد اثبتت الحكومة العراقية للمرة الالف انها ليست ضعيفة فقط وانما بلغ بها الهزال حدا لايطاق والا كيف نفسر ان هذا (الخزاعي) الذي عاث فسادا في وزارة التربية واشارت الادلة التي ظهرت اول امس انه خبير المختلسين يكرّم ويهدى له منصب نائب رئيس الجمهورية صحيح ان هذا المنصب فخري وليس فعالا بالمعنى الكامل الا انه اشارة على ان الحكومة برئاسة دولة رئيس الوزراء لاتستطيع ان تقول لا لاي تكتل سياسي مهما بلغ حجمه من الصغر لان الغرض الاساس هو المحافظة على الكرسي اما مطالب الشعب فهي في آخر القائمة او ربما لاتوجد فيها شكرا باسم ودمت فكلماتك تلهمني الكثير للكتابة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
اللغة الانكيلزية فاسدة بل كفر والحاد / محمد الرديني
|