أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - انتحار جثة رماد مسحوق!!! / ريان بن براهم - أرشيف التعليقات - شكرا - امين الهلالي










شكرا - امين الهلالي

- شكرا
العدد: 240993
امين الهلالي 2011 / 5 / 20 - 22:37
التحكم: الحوار المتمدن

مساء الخير سيدة ريان
فعلا اخذتنا وجعلتنا نسبح وايّاك في هذا العالم الكدر الصعب...
كم هو صعب ومؤلم الشعور والاحساس بل والتعبير في هته الحالة بل هو صعب حتّى مجرد التفكير والتخيل....خصوصا في مجتمعنا العربي الطاغي فالابتار والموت هنا لايكون في حد اللحظة ذاتها بل يطول مداه الى حد بعيد ويكون السبب تطفل المجتمع الجاهل...والقاتل بنظراته وتفكيره....صراحة هته قضية فعلا يجب التطرق لها وفتح حوارات عامة وخاصة لمحاولة معالجتها ونشر ثقافة واعية حولها...
الشكر لك سيدتي على هذا المقال او بالاحرى هته الخاطرة.


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
انتحار جثة رماد مسحوق!!! / ريان بن براهم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الصحراء على الأبواب / علوان حسين
- الحسابات الدقيقة في الحروب / كريم المظفر
- سلام بلا فلسطينيين، حول خطة ترامب للشرق الأوسط / نادر عبدالحميد
- قواعد التنوير الأربعون | القاعدة العشرون: لا تلُم نفسك، وإيا ... / محمد بركات
- من رفوف مكتبات الجامعات إلى التنفيذ كمشاريع تنموية:متى سيترج ... / رمضان حمزة محمد
- ست البلاد ، الدكتورة نعمات أحمد فؤاد / حسن مدبولى


المزيد..... - الأونروا: اللحظة الحالية تتطلب موقفا موحدا لصون واحدة من أقد ...
- قطاع غزة يواجه نقصا حادا في الأدوية والمستهلكات الطبية
- هكذا دعم لاعبو منتخب مصر زميلهم محمد صلاح بعد -أزمته- الأخير ...
- نتنياهو يتحدث عن المرحلة الثانية من اتفاق غزة.. ويرد على سؤا ...
- الأونروا تفضح الاحتلال..
- كلما زاد الاحتلال من التنكيل بالأسرى زاد إصرارهم على المشرو ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - انتحار جثة رماد مسحوق!!! / ريان بن براهم - أرشيف التعليقات - شكرا - امين الهلالي