الأديب والكاتب الجريء الأسناذ مديح الصادق، سلمت يداك وأنت تطّل علينا مجدداً بهذا المقال المكثف لتعرية وحوش المخابرات الأيرانية الصفراء وما يقوموا به من دور إجرامي وسياسة استراتيجية رعناء لأضعاف العراق أملاً في خنوعه لهم بعد كل ذلك النضال الطويل للشعب العراقي الأبي ضد ظلم المجرم صدام وحزبه المقبور ، ولي في تأييد فحوى وصحة مقالك هنا شاهدين ونموذجين إسمح لي رجاءاً لأستشهد بهما معتذراً من القراء الأكارم من الأطالة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
جمهورية العراق الإيرانية الإسلامية / مديح الصادق
|