نشر اليوم مقال للناشط اللبرالي عمرو حمزاوي الخبير بمعهد كارنجي كتب فيه عن تجربته في اللقاء مع طلبة الجامعة في كل من محافظتي أسيوط والمنيا
ورغم أن المنيا من أفقر مناطق مصر فإنه وجد هناك انفتاحا نسبيا تمثل في وجود طالبات و بعض الأقباط بين الحضور و اسئلة تنم عن وعي سياسي
أما في أسيوط حيث تنشط جماعات الاسلام فلم يحضر اللقاء قبطي واحد بين الستمائة طالب وكان تمثيل الطالبات نادرا وتبين انفصال كامل لعقليات الطلبة مع الحقائق على الأرض بسبب سيطرة الأفكار الظلامية
نسبة الأقباط في المنيلا وأسيوط تكاد تكون واحدة (كذلك بالطبع نسبة النساء فيهما !
;-)
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ميدان التحرير..-التطهر الجماعي-.. بين الزيف و نبل الواقع / لينا مظلوم
|