ليتني أمتلك هذا التفاؤل,,الكنيسة حيدها مفكرون مبدعون لم يقلدوأحد,وعلى مدى ستة قرون من المناكفةالفكرية نحتوا بألمعيتهم صرحا وقف رجالات الكهنوت عاجزين أمامه فأضطروا خانعين أن ينزووا بكنائسهم تاركين ما لقيصر لقيصر أما الوباء الذي استشرى بيننا فقد تشبث بعروة التخلف وقداسة الغيب والخرافة,,فهذا الوباء يتناسل قيحا متشضيا وكل شضية تستمد سبب تشضيهالاحقا من السلف والخلف ,,فأين أفق التعافي,,,لاأراه ولكن ازميلكم قادر أن ينحت أساسا لمثل ذاك الصرح تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الصحوة التي تسبق الموت / كامل النجار
|