أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حول مقالي المتواضع عن سوريا - الرفيقة العزيزة دنيا عباس / محمد نفاع - أرشيف التعليقات - الى رعد الحافظ: ثانية رغم انف الرقيب - يعقوب ابراهامي










الى رعد الحافظ: ثانية رغم انف الرقيب - يعقوب ابراهامي

- الى رعد الحافظ: ثانية رغم انف الرقيب
العدد: 240616
يعقوب ابراهامي 2011 / 5 / 19 - 13:27
التحكم: الحوار المتمدن

لا شك لدي، صديقي العزيز، انك قد حزرت من هو كاتب التعليق المحذوف رقم 7. اما لماذا اغضبت الرقيب فذلك لا يعرفه إلا الله. كل ما اردت ان اقوله لك هو انك لا تستطيع ان تثير غضب انتهازي فاشل.
ارجو ان لا يكون مصير هذا التعليق كمصير سابقه


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حول مقالي المتواضع عن سوريا - الرفيقة العزيزة دنيا عباس / محمد نفاع




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - من عبودية الإقطاع إلى عبودية الرأسمالية / سعود سالم
- كيف يمكن لرئيس الوزراء محمد شياع السوداني تطبيق رؤيته في -ال ... / احمد موكرياني
- وهم (الحياد) وعنجهية السلام الصهيوني!! / مازن صاحب
- صلاة الاستسقاء نقد الفكر التقليدي ومسؤولية العقل / سعد كموني
- قضاء وقدر أم أخطاء البشر؟ / ابراهيم ابراش
- الصين والولايات المتحدة ومكانة الدّولار والصناعة والتكنولوجي ... / الطاهر المعز


المزيد..... - رغم اعتذارها.. ترامب يهدد بمقاضاة BBC وتعويض قد يصل لـ5 مليا ...
- جناح مستوحى من قصة أطفال كلاسيكية في فندق أمريكي .. كيف يبدو ...
- خفف من آلام الركبتين والوركين والظهر.. بتحريك كاحليك
- الصحة العالمية: 900 مريض في غزة فقدوا حياتهم بسبب تأخر الإجل ...
- رئيس وزراء العراق يوجّه بتسهيل دخول جماهير منتخب الإمارات إل ...
- إعلانات فيسبوك السياسية تقفز إلى 5 مليارات دينار بارتفاع 500 ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حول مقالي المتواضع عن سوريا - الرفيقة العزيزة دنيا عباس / محمد نفاع - أرشيف التعليقات - الى رعد الحافظ: ثانية رغم انف الرقيب - يعقوب ابراهامي