الأخ عمر علي تحية وتقدير اولاً انا لا يمكن ان احذف تعليقك مهما كنت اختلف مع رأيك ، ثانياً طارق عزيز وبقية الوزراء في ذلك الوقت لم يكن لهم اي وزن في القرار السياسي ، وربما كان بمقدور جندي من الحماية سوق هؤلاء الوزراء كالغنم ، اما تصريح السيد يونادم كنا حول طارق عزيز فقد كان بمثابة مجاملة سياسية وهو في حضرة رجل دين شيعي ، فالأخ يونادم كنا محنك سياسي ويعرف من اين تؤكل الكتف . تقبل مني تحياتي العطرة ايها الصديق العزيز عمر علي حبيب تومي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
بعد استئصال الشعب اليهودي من الوطن العراقي يبكون على ارشيفه / حبيب تومي
|