عزيزي الشاعر السندي شكراً لمحبتك وأنا وضعت مقالي هذا ضمن كتابات ساخرة وكنتُ في الواقع أسخر على حالنا و ذلك الفارق الرهيب بيننا وبينهم حيث عندنا ينتهكون أرواح وشرف الملايين ولا من مذّكر وعندهم حرشة بفتاة تعمل في الفندق تُسقط عاليها سافلها لماذا هذا البون الشاسع بيننا وبينهم ؟ وما نفتأ نتحدث عن الأخلاق أنا شخصياً لم أعد أستغرب , حيث من يسمون مثقفين عندنا يمارسون اللصوصية والنفاق فماذا نتوقع من الطغاة والمشايخ والدهماء ؟ أليست الكوميديا السوداء ؟ تقبّل محبتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أوكامبو يمنحكم فرصة العمر , أيّها المتشككون ! / رعد الحافظ
|