المعلومات التي توفرت بعد نشر الموضوع مباشرة هي ان شخصا واحدا يزود السوق والدوائر المعنية بالسيارات والآليات عبر 3 شركات كل واحدة باسم منفصل ولايعرف ذلك الا مدير عام الشركة العامة للسيارات وازلامه المحيطين به ولم يكتف هذا الشخص باستيراد السيارات المنشطرة بل زود دوائر المطافىء بسيارات الاطفاء التي لاتحوي على اي مواصفات للعمل في مجال اطفاء الحرائق وهناك كتب رسمية موثقة صادرة من خبراء في هذا المجال السؤال الان ألم يشبعوا بعد من لفط الدولارات
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
سيارة صفراء بعمامة سوداء / محمد الرديني
|