أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفن والثقافة والثورة السورية.. إلى سميح شقير ومي سكاف.. / غسان المفلح - أرشيف التعليقات - اخى غسان - مازن العلى










اخى غسان - مازن العلى

- اخى غسان
العدد: 240086
مازن العلى 2011 / 5 / 17 - 16:58
التحكم: الحوار المتمدن

لاعليلك الثوره تسير وبلغة نقطة الا عوده وهذهى التبريرات والمخاوف العزاميه والمراديه ليس لها مكان الان لانه ا ى نظام قادم بديل لن يكون اكثر قبحا مما فعله هؤلاء التتار فى درعا وكل سوريا الى يكفى المقابر الجماعيه ايها الا انسانين اعنى بالضبط عزام ومراد تبا لمن لايشعر بالالام اخيه الانسان ويدخل على موقع علمانى الاجدر ان يفتش عن موقع فى الحاج جوجول ويساله عن داروين وعن مراحل تطور الانسان

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الفن والثقافة والثورة السورية.. إلى سميح شقير ومي سكاف.. / غسان المفلح




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - دعوى قضائية دولية ضد الحكومة الامريكية لتعمدها ارتكاب جريمة ... / سعد السعيدي
- وظيفة الميديا نقل رسالة النخب الى الجمهور وليس نقل الواقع / ترجمة سعيد مضيه
- لماذا يقتل الانسان أخاه الأنسان؟ / قاسم حسين صالح
- معطيات مهمة وواقع فلسطيني معقد / سنية الحسيني
- طوفان الأقصى.. قراءة مشاكسة / سليم يونس الزريعي
- كلاب ولكن كالبشر!! / احمد الحاج


المزيد..... - بوليفيا.. لقطات قائد محاولة الانقلاب الفاشلة تثير تفاعلا
- سول تلفت لتجربة صاروخية فاشلة لكوريا الشمالية وترد على مزاعم ...
- ممر رملي قد يدهشك وجوده.. شاهد كيف عبَر إماراتي من جزيرة إلى ...
- من بينها خفض ضغط الدم.. إليك أبرز 7 فوائد لشاي الكركديه
- فلسطين: تراجع الناتج المحلي بنسبة 35%.. وانهيار اقتصاد قطاع ...
- بوتين يمنح رئيس جمهورية الكونغو وسام الشرف لمساهمته في تطوير ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفن والثقافة والثورة السورية.. إلى سميح شقير ومي سكاف.. / غسان المفلح - أرشيف التعليقات - اخى غسان - مازن العلى