تابع للتعليق السابق
لذا يا رفيقي الكريم فإن الكومونة كتنظيم عالمي لم يحسب حساب هذه الخريطة المعقدة ومصيره سيكون الفشل حتى لو تمكن من اقامة اتحاد جديد ينادي باممية عالمية حتى في ظل عالم اكثر تقارباً مثل عالمنا اليوم سيكون هشا قابلا للإنحلال لانه لم يؤسس على اسس طبيعية تناسب هيكلية وبنية الحضارات والثقافات
اللهم إلا اذا .. تحول جميع سكان الكوكب إلى لغة واحدة وهوية ثقافية إنسانية جامعة يمكن ان تكون الكومونة حينها ( برايي الشخصي ) طريقا وحيداً لثورة اجتماعية عالمية
اطيب امنياتي , ومستعد استاذنا لاكمال الحوار إذا شئت
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ولادةُ عالمٍ جديد : تعقيباً على قراءة الرفيق عذري مازغ (2) / وليد مهدي
|