انظر كيف يتعامل الثورجية مع تعليق في قمة الذوق والاحترام مخالف لهم في الرأي
انظر كيف خوّنوني و سبني كاتب المقال ونعتني بألفاظ منحطة لن اذكرها ثم جاء أحد المعلقين المتحاذقين وادعى أنني نضال نعيسة !
نشر الحوار المتمدن ردي الهادئ الملتزم بالقواعد وعنوانه (احترمتك يا استاذ فلان) على ذلك إلا أن كاتب المقال تدخل بعد ساعات لحجبه!
أهذه هي ديموقراطية المتشنجين الثورجية أم أن السن أصابهم بتصلب في الآراء مماثل للتصلب الشرايين؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
يا أمريكا..حلي عنا... / أحمد بسمار
|