أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حكايا من المهجر: لقاء مع بيكاسو (2) / عذري مازغ - أرشيف التعليقات - تحية الى عذري مازغ - مكارم ابراهيم










تحية الى عذري مازغ - مكارم ابراهيم

- تحية الى عذري مازغ
العدد: 238209
مكارم ابراهيم 2011 / 5 / 10 - 20:09
التحكم: الحوار المتمدن

فكرت كثيرا بالحيوان الصبور والذكي الحمار في مدينة ميخاس حيث يحتل مكانة خاصة في السياحة حيث ياخذ السياح في رحلة قصيرة في هذه المدينة الصغيرة التي تمتاز في ارتفاع الاسعار بشكل كبير في الواقع فكرت كم ان الحمير في ميخاس تم اعطائهم هذه الميزة في حين في بلادنا مازال هذا الحيوان لم يحصل على مكانة محترمة الا في كردستان العراق حيث تم تشكيل حزب الحمير
شكرا على هذا النص الجميل في شوق لقراءة النص المقبل


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حكايا من المهجر: لقاء مع بيكاسو (2) / عذري مازغ




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - كيف يُعاد بناء الدولة السورية؟ / جلبير الأشقر
- كوميتراجيديا سقوط نظامي صدام والأسد-5 / مكسيم العراقي
- المطر ظاهرة طبيعية: كيف يتم تفسيرها بشكل خاطىء لأغراض سياسية ... / محفوظ بجاوي
- لننتظر ونرى !! / حسن مدبولى
- ملاحظات نقاشية عن الإسلام السياسي الخليجي وعودة رومانيا للحق ... / احمد صالح سلوم
- شعارات الغرب عن الديمقراطية وممارساته في الإبادة الجماعية في ... / احمد صالح سلوم


المزيد..... - المدافن الجماعية في سوريا ودور -حفار القبور-.. آخر التطورات ...
- أكبر خطر يهدد سوريا بعد سقوط نظام الأسد ووصول الفصائل للحكم. ...
- أنشيلوتي أفضل مدرب في العالم والتشكيل المثالي لعام 2024
- كوريا الجنوبية.. الرئيس يون يرفض حضور التحقيق في قضية -الأحك ...
- الدفاع المدني بغزة: مقتل شخص وإصابة 5 بقصف إسرائيلي على منطق ...
- كيف تحافظ العائلات المغتربة على اللغة العربية لأبنائها في بل ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حكايا من المهجر: لقاء مع بيكاسو (2) / عذري مازغ - أرشيف التعليقات - تحية الى عذري مازغ - مكارم ابراهيم