أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفساد الأخطر في مصر اليوم؟ / عدلي جندي - أرشيف التعليقات - التنوير ولا بديل - عدلي جندي










التنوير ولا بديل - عدلي جندي

- التنوير ولا بديل
العدد: 238081
عدلي جندي 2011 / 5 / 10 - 09:47
التحكم: الحوار المتمدن

أستاذ محمد عبدالله المصالح الشخصية الدنيئة لا فرق بين من يبتغي بإسم المدنية أو الدين فكلهم يلعبون بنفس الطريقة مع تغيير في الملامح والخطاب وفي نفس الظروف و علي نفس الشعوب مهما إن كانت عقائدها فجمال مبارك لن ....ولم يكن خيرا من عبدة المبارك الصحراو ي فمصالحهم واحدة تغييب الشعوب لإمتطاء ظهورها إما بقوة القهر والسجون أو بالسيف والفروض نحتاج إلي تنوير بكل ما إستطعنا من قوة نغلب بها عدو العقل والحب والحضارة .وشكرا إهتمامك بمشاكل اللي كانت أم الدنيا ي

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الفساد الأخطر في مصر اليوم؟ / عدلي جندي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - عن ( أسلوب التشريع القرآنى / استمرارية الخلق / خلال ) / أحمد صبحى منصور
- إتحاد الشغل في تونس وتحديات المرحلة / عزالدين مبارك
- -لظى الشوق في غيابك- / حامد الضبياني
- هولوكوست الصحفيين الفلسطينيين في زمن التيك توك (إسرائيل تتفو ... / احمد صالح سلوم
- في بيتنا لاريجاني / صوت الانتفاضة
- تأمُّلات في الإعلام السياسي / محمد عمارة تقي الدين


المزيد..... - -البعض يحبها-.. ترامب يكشف دراسة إدارته لقرار بشأن الماريغوا ...
- خلّف سحابة سوداء ضخمة.. فيديو يُظهر انفجارًا بمصنع للصلب في ...
- نقابة الصحفيين الفلسطينية: اغتيال الصحفيين الـ6 يعكس نية الا ...
- على صهوة جواده.. فنان سنغالي يلفت الأنظار برسالة تضامن مع غز ...
- السفير ماجد عبدالفتاح يشرح أهمية اعتراف بفلسطين وإمكانية تعل ...
- قصف روسي على زابوريجيا يصيب 20 شخصا على الأقل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفساد الأخطر في مصر اليوم؟ / عدلي جندي - أرشيف التعليقات - التنوير ولا بديل - عدلي جندي