لا حول ولا قوة إلا بالله فقد كفرت الديمقراطية بمشاركتها بحكومة فياض وعليها إعلان توبة نصوحا تقدمها خالصة لبعض اليسار المتأسلم ولسيارات الشادور الاسود. وبما أن ما يفتقده البعض من رؤية سياسية وحساب النتائج المترتبة على مواقف الآخرين فإن على الديمقراطية التصدق للفقراء والفقير ليس فقط فقير المال بل ايضا فقير العقل. ولو شاركت حماس مع فتح في حكومة ثنائية حسب ما تريد حماس أين موقع اليسار ؟ وهل تشكيل حكومة يعيق الحوار ؟ ألا يعيق بقاء حكومة حماس التي عدلت بالأمس الحوار الذي وصل الى المريخ ولم يصل بعد الى الارض أقول قولي هذا وأستغفر الله العظيم لي ولك ويا فوز المستغفرين
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
خلل سياسى / عزام يونس الحملاوى
|