ننشأ فكراً جديداً واسع المدى على هذه الاسس التي طرحنا سابقا لنخرج من الطريق المسدود المكبلين به اليوم،ولا يتم ذلك بالمقالات ،وانما بالثورات العلمية الفكرية مصحوبة بتحقيق الحرية الحقيقية لنزع مصائر الشعب من مستغلية شخوص العصر الحديث بعد ان نرمي جانبا الفلسفة التأملية لننتقل الى الفلسفة الواقعية التي جاء بها محمد (ص)ودستور المدينة المغيب الان،فهل سنرى هذا اليوم بعد ان هرمنا امام الزمن والتاريخ ، وساعتها ستختفي من افكارنا نظرية المؤامرة التي اعتدنا الحديث عنها اليوم؟..
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هذا هو رأيِ في رسالتك حول نظرية المؤامرة وبن لادن / جعفر المظفر
|