سيدي ألعزيز عندما أقرأ كلماتك فأني لا استطيع ان أرى فرقا كبيرا بين أليسار قي سوريا واليسار في العراق. حيث يبدو أن كلاهما يلاحقان الأوهام القاتلة ألقائلة بأمكانية أصلاح هذه الجثث ألفاسدة وألمتعفنة في كلا ألبلدين. وهم يفعلون ذلك بأسم النضج ألسياسي والواقعية كقناع يحاولون فيه أخفاء حالة من الفوضى والارتباك ألسياسي وألفكري, أو بسبب عدم ألرغبة بقطع شعرة معاوية مع سلطة مستعدة أما لشراء أو قتل كل من يريد أنهائها. مع تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ثورة 15 آذار السورية: اليسار في سورية تائه في رقعة ألعاب السياسة الكلاسيكية / حسان خالد شاتيلا
|