أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اللحظة السورية، مرّةً ثانية / أدونيس - أرشيف التعليقات - يتبع لماتقدَّمَ في تعليقي - MADA AHMAD










يتبع لماتقدَّمَ في تعليقي - MADA AHMAD

- يتبع لماتقدَّمَ في تعليقي
العدد: 237135
MADA AHMAD 2011 / 5 / 6 - 17:44
التحكم: الحوار المتمدن

أكتفي بماقدَّمه الأخ علي السوري بتعليقه وأوافقه عليه تماماً وفقط أضيفُ عليه
يكفينا حتى الآن تنظير ودم ومداهنة للنظام بهذه الطريقة المستفزة لنا جميعاً وخصوصاً أنها تصدر عنكم سيادة الشاعر .الوقت يتطلب مواقف مُعلنة وأصيلة ووحيدة التوجُّه أيَّاً كان منحاها.
من أجلِ كلِّ ماتقدمتم به من شروحات أودُّ أن أطرحَ سؤالاً أخيراً: تُرى بحكم معرفتكم بشخصِ الشاعر الكبير محمد الماغوط وجيرتك الطويلة له في مهجعه الرابع فيما لوكان حيَّاً يُرزق بيننا اليوم ،كيف سيكون موقفُه ؟
أرجو الإجابة وشكراً


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
اللحظة السورية، مرّةً ثانية / أدونيس




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الكريسماس: الصراع الموسميّ / ازهر عبدالله طوالبه
- (شارب الحلم) / حيدر مكي الكناني
- أحصائيات أساسية - فهميدة رياض - ترجمة نزار سرطاوي / نزار سرطاوي
- سيف ديموقليس / حسام تيمور
- ((الهامش الحضري المنهار: نموذج تطبيقي من الواقع العراقي)) / محمد اسماعيل السراي
- ‏هل مهد الفكر الإغريقي لظهور الأديان؟ دراسة تحليلية ‏ / محمد عبد الكريم يوسف


المزيد..... - ألكسندر إيزاك يخضع لعمل جراحي بعد إصابة خطيرة.. وهذه مدة غيا ...
- هذا ما قاله حسام حسن بعد فوز مصر على زيمبابوي في كأس إفريقيا ...
- جدل في إسرائيل جراء موافقة حكومة نتنياهو على إغلاق إذاعة الج ...
- كل ما تريد أن تعرفه عن منظار الكتف وعلاجه
- إدارة ترامب تسحب عشرات السفراء المعينين في عهد بايدن ضمن إعا ...
- نيجيريا: مسلحون يخطفون 28 شخصا بينهم نساء وأطفال أثناء توجهه ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اللحظة السورية، مرّةً ثانية / أدونيس - أرشيف التعليقات - يتبع لماتقدَّمَ في تعليقي - MADA AHMAD