أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اللحظة السورية، مرّةً ثانية / أدونيس - أرشيف التعليقات - القوقعه بلد الهلام - ستفان كلاس










القوقعه بلد الهلام - ستفان كلاس

- القوقعه بلد الهلام
العدد: 237039
ستفان كلاس 2011 / 5 / 6 - 10:23
التحكم: الحوار المتمدن

أما الحزب الواحد يا سيدي فلم يكن منذ خمسة عقود أكثر من مطيِّه و
ممسحه أو عباءه في أحسن أحواله لتتويج الاب الصنم و العائله و اتباع العشيره و أزلامها من (علمانيين مزيفيين و متاجرين بالطوائف و الاديان.. و عديمي الخلق و الاخلاق و الضمير) أي أن الامور للاسف في حقيقتها -أكثر بؤسآ و تخلفآ مما يُحاوَل وصفها ..و حتى الحديث الساذج عن قانون الطوارئ يثير الضحك و البكاء لان البلطجي البربري الذي يعتقل و يعذب و يقلع الاظافر و .و....لم يسمع ولا يعترف بمفرده اسمها قانون ويكفي ان تقرأ رواية (القوقعه لمصطفى خليفه) لتكتشف انه بلد اللاقانون ,فلا غرابة أن يصبح الجامع خط الفقر السياسي و الثقافي,حتى أن أحد أعظاء مجلس المصفقين العباقره صرح البارحه بأن منظمات حقوق الانسان ما هي الا أجهزه لخدمة الصهيونيه و الامبرياليه..فتخيل أي مستوى و أي درك و صل اليه حكام مهد الحضارات و أم الابجديات يا مهيارنا الدمشقي..الوضع الراهن بحاجة لوطنيين شرفاء نزهاء لا تابعين و لا متحزبين أو متدينين أو طائفيين مقنَّعين أو مترزقين , بحاجه لمؤمنين حقيقين بالمواطنه و الوحدة الوطنيه الحقيقيه, بالدوله المدنيه


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
اللحظة السورية، مرّةً ثانية / أدونيس




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الدّيون، إحدى أدوات الهيمنة -النّاعمة- – الجزء الأول / الطاهر المعز
- النظام الإيراني: مهندس عدم الاستقرار واللاأمن في المنطقة؟! / عبد المجيد محمد
- غزة وحكمة سليمان / جلبير الأشقر
- لماذا تقلّ نسبة الجرائم في الدول الاسكندنافية؟ / ضيا اسكندر
- المسألة الكردية: عدالة القضية واختلال إدارة الصراع / علي الجلولي
- الإنسان اليميني المتطرف .. ابتداء من العامة , وحتي القادة . ... / صلاح الدين محسن


المزيد..... - منها اليرقات والـ-كسافا-..شركة بأنغولا تسعى لدخول السوق الدو ...
- -ويسكي- على الفطور..أمريكي يصف صدمته الأولى مع المطبخ المصري ...
- ظلمنا مرتين.. أنشيلوتي يهاجم التحكيم بعد ليلة الأهداف الثمان ...
- ارتفاع أسعار الذهب وسط زيادة الطلب على الملاذ الآمن
- طريقة الاستعلام عن رواتب المتقاعدين لشهر مايو 2025 العراق
- الأمم المتحدة ترد على إسرائيل: ادعاء مخزون الغذاء في غزة -سخ ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اللحظة السورية، مرّةً ثانية / أدونيس - أرشيف التعليقات - القوقعه بلد الهلام - ستفان كلاس