يا أستاذ إن ما تطالبون به يحتاج إلى شعوب تؤمن بالعلم لا إلى شعوب تتشبث بالغيب ، التربة الإسلامية الفكرية لا تصلح لبذرة الحرية التي هي شرط الديموقراطية التي تتيح للانسان الانطلاق والاستكشاف ووضع التجارب على المحك العلمي لينجز لنا اختراعات . الشعوب التي ما زالت تؤمن بالتداوي ببول البعير وبإرضاع الكبير هل تناسبها هذه الدخيلة التي شوهوا سمعتها ( العلمانية ) ؟ لك تحياتي _ يؤسفني أستاذ أني لم أتنبه إلى رد حضرتك قبل مقالين ، الجزء الثاني من انطباعاتي عن الزلزال كانت في محور الأدب والفن _ شكراً ولك احترامي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أولاً وأخيراً لاحل إلا بتطبيق العلمانية ...؟ / مصطفى حقي
|