أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المراثي 2 / مصطفى حقي - أرشيف التعليقات - شكرا مصطفى و دامت الكلمة الحرة - عايـــد aied










شكرا مصطفى و دامت الكلمة الحرة - عايـــد aied

- شكرا مصطفى و دامت الكلمة الحرة
العدد: 236843
عايـــد aied 2011 / 5 / 5 - 15:35
التحكم: الحوار المتمدن

الكارثة الكبرى يا صديقي أن من يفترض فيهم مثقفونا و مهندسوا فكر الاجيال صاروا مصدر بلاءنا و تخلفنا و تخبطنا
يكذبون على الاجيال
يستغلون المنابر و الصالونات
يؤججون الشعوب من سيء الى أسوأ
يحجون الى بلدان الغرب و يتقيؤون في أوطانهم المنكوبة
كلماتك يا صديقي ترسم لوحة لوطن أرادوه سجنا و سوقا للنخاسة
أبياتك يا سيدي تحكي لنا كيف تسرق الحريات و كيف يباع الوهم
زدنا خمرا يا صديقي ، زدنا شرابا حتى ننسى حتى نثمل أكثر
تحياتي لك يا مصطفى


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
المراثي 2 / مصطفى حقي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - من لا يخطئ لا يعمل-: الخطأ المهني في الصحافة السمعية البصرية ... / محمد الزيري
- نبيّ الخمرة ونقّاد الوهم: تفكيك قصة (دمية راقصة) للكاتب عبد ... / داود السلمان
- نجم ...وأفل / نادية الإبراهيمي
- مجلس الأمن وتوفير الحماية الدولية للشعب الفلسطيني / سري القدوة
- الأنفال.. جرحٌ لا يندمل وذاكرة لا تموت / جليل إبراهيم المندلاوي
- لديهم نفط هائل وهذا النفط لنا (ترامب) / الهيموت عبدالسلام


المزيد..... - حضور محمد بن سلمان وولي عهد الأردن لحفل ختام كأس العالم للري ...
- حقيقة فيديو بيان مشيخة عقل الدروز بعد -عزل حكمت الهجري-
- شاطئ أبو تلات بالإسكندرية: كيف انتهت رحلة تدريب طلاب، بكارثة ...
- بحضور رئيس الوزراء الكندي.. زيلينسكي في يوم استقلال أوكرانيا ...
- الشيخ يلتقي رئيس بلدية بيت لحم ويؤكد أهمية حماية المكونات ال ...
- الأمم المتحدة تحذر من مجاعة -من صنع الإنسان- في غزة وتطالب ب ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المراثي 2 / مصطفى حقي - أرشيف التعليقات - شكرا مصطفى و دامت الكلمة الحرة - عايـــد aied