بالنسبة للسيد ماجد جمال الدين، فأحييه وأشكره، لكني أقول بأن لي فلسفتي المغايرة عن الله تألقت آيات جماله، فأنا إلهي، لا من موقع حاجتي إلى إله، وإنما من موقع إيماني الفلسفي بالله، وهو إيمان ينزهه عما نسبت إليه الأديان، مما لا يليق بجلاله وجماله وحكمته وعدله ورحمته. وفلسفتي الإلهية هذه لا أسمح بإقحامها في عملي السياسي، فالفصل بين الدين والسياسة، يشمل كما بينت الفصل بين كل رؤية ميثافيزيقية إيجابا أو سلبا وبين السياسة.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ضياء الشكرجي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: الإسلاميين والدينيين، نجحوا في إشاعة أن العلمانية تعني مناوءة الدين / ضياء الشكرجي
|