عزيزي مصطفى ازراد إن الآيات هي محكمات (بينات ) و أخرى متشابهات(تأويلية), قال الله تعالى: {هوَ الَّذي أَنزلَ عليكَ الكتابَ منهُ آياتٌ محكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الكتَابِ وأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ فأمَّا الَّذين في قُلُوبِهِم زَيغٌ فَيَتَّبِعُونَ ما تَشَابَهَ منهُ ابتِغَاءَ الفِتنَةِ وابتِغَاءَ تأويلِهِ وما يَعلَمُ تأويلَهُ إلاَّ الله والرَّاسِخونَ في العِلمِ يَقولونَ آمَنَّا به كُلٌّ من عند ربِّنا وما يَذَّكَّرُ إلاَّ أُولُوا الأَلبَابِ.
وما تقوله هو اعتراف (فأحاسيسهم (وسوسات الشيطان) و عقلهم ( الناصية الكاذبة الخاطئة) بدل من هاتوا برهانكم إن كنتم صادقين (لن ينتظر داروين ولا نظريته حتى يثبت عدم إيمانهم )
وشكرا
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
محاولة في فهم ما وراء البناء الأسلوبي للنص القرآني في بداية الخلق / بشار الاحمد
|