هل ما نشهده اليوم تأثير لتيارات علمانية ودينية أم وضع الحضارة موضع سؤال ؟ لتلك التيارات ثقلها فيما مضى ومؤثرة في أمور الحياة لكن الآن غاب تأثيرها في الواقع .. الثورات في تونس ومصر لم تحركها تيارات معينة كانت أزمة الحرية والفقر محركا للثورة . التيار الديني الذي وجه الاتهامات أصبح هو نفسه موضع تساؤل من جانب المتدينين أنفسهم وأصبح الحق في الهدم والشك فلسفة كافة التيارات المعاصرة المتدينين نبعوا على أرضية التطور الحضاري فهم نتاج أزمة حضارية طالت كل شيء في الوطن العربي بدأت مع عصور الركود حيث تم تحطيم الفكر لصالح عدم الفكر.. وأصبح الحفظ لا أعمال العقل هو الغالب.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ضياء الشكرجي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: الإسلاميين والدينيين، نجحوا في إشاعة أن العلمانية تعني مناوءة الدين / ضياء الشكرجي
|