لو كانت أهدافهم نبيلة وفي صالح المجتمع ومصر وعلي اقل تقدير تجعلنا نحترم هويتهم الإسلامية لكانوا بدلا من تضييع وقتهم امام الكاترائية قاموا بتنظيف حي من القمامة او زرع أشجار في الطرق أو اية لمحة إنسانية وحضارية وإقتصادية ويتركوا للنيابة قضية واحدة مصرية مثلهم ولكنهم وللأسف السرطان الذي أصاب مصر في مقتل حتي في أعلي جهة سيادية اليوم في مصر إلا وهي المجلس الأعلي انهم وصمة العار المصرية في جبين إسلاميها وغير وبوجودهم في مقدمة الأحداث يجعلنا بكل أسي أن نقول مصر معاهم رايحة في ستين داهية
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الاسلاميون والانتقال من فقه الانبطاح الى فقه التمكين / مجدي جورج
|