أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العروبة والإسلام , تأثيرهم بنظرة واقعيّة ! / رعد الحافظ - أرشيف التعليقات - اما كان لك بالاجدر؟ - د.قاسم الجلبي










اما كان لك بالاجدر؟ - د.قاسم الجلبي

- اما كان لك بالاجدر؟
العدد: 235770
د.قاسم الجلبي 2011 / 4 / 30 - 11:57
التحكم: الحوار المتمدن

مقالتك ياسيدي رائعه وانك قد وضعت كل النقاط فوق كل الحروف, شعوبنا العربيه والاسلاميه مخدره غير فاعله تعتمد على الاهوت والفسفه الميتفيزقيه في التفسير لكل مضاهر الحياه,انهم كالطفيليات يمتصون ولا تحركون , واخيرا اما كان لك بالاجدر ياسيدي ان تنهي كمقالتك هذه بتقديم التهاني الطبقتنا العامله بيومهم الاول من ايار عيد الطبقه العامله ام ان الفكر اللبرالي بعيد عن هذه الاحتفالات الامميه؟فهي احسن بكثير من من استراحتك بازواج من الامير وليم وكاتي مع التقدير

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
العروبة والإسلام , تأثيرهم بنظرة واقعيّة ! / رعد الحافظ




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - خير البرّ عاجله / زكي رضا
- بابل مدينة الأسر / سعدي عواد السعدي
- آن الأوان لعودة- ب ك ك- إلى ساحته / إبراهيم اليوسف
- لا يمكن بناء سودان خالٍ من الحروب إلا بالعلمانية: / خزامي مبارك
- في شباك العصافير؛ وليد الهودلي ]2[ / مهند طلال الاخرس
- الريحان* / إشبيليا الجبوري


المزيد..... - ماذا قالت أمريكا عن مقتل الجنرال الروسي المسؤول عن-الحماية ا ...
- أول رد فعل لوزارة الدفاع الروسية على مقتل قائد قوات الحماية ...
- كولر يوجه رسالة لجماهير الأهلي المصري بعد الخسارة في نصف نها ...
- مصدران يكشفان لـCNN عن زيارة لمدير CIA إلى قطر بشأن المفاوضا ...
- إعلام الاحتلال: اشتباكات واعتقالات مستمرة في الخليل ونابلس و ...
- قوات الاحتلال تشن حملة اعتقالات خلال اقتحامها بلدة قفين شمال ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العروبة والإسلام , تأثيرهم بنظرة واقعيّة ! / رعد الحافظ - أرشيف التعليقات - اما كان لك بالاجدر؟ - د.قاسم الجلبي