القاتل هو نفسه في الحالتين هو الغاصب الفاسد القامع الناهب هو لايهمه أي انتماء لاديني ولا مذهبي ولا بطيخين بل يهمه أن يبقى في الحكم ثم يورثه لفلذة كبده هو لايسمع آهات المعذبين إن كانوا من طائفته أو من أي طائفة أخرى، فهؤلاء هم فقط ليسبحوا بحمد الحاكم وليشكلوا الشعب الذي لابد منه من أجل الحكم والنهب
سيدتي: الطاغية هو نفسه لايتغير في كال الدنيا، وكل ما يقال عن انتمائه الطائفي هو تفصيل يستعمله الديكتاتور النذل كأحد لعبه التي يتقنها ليواجه بها الشعب حين تأزف ساعة الرحيل
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
القاتل..سني في البحرين وعلوي في سوريا / زينب رشيد
|