ارجو من السيد الشرقاوي ان لا يقوم بدور المبرراتي او التبريري لشئ اسمه الله وضعه كنقطة انطلاق لكل ما هو موجود وعندما اكتشف البشر ان كل ما هو موجود يمتلأ بالتناقضات هربوا من الواقع لتحسين صورة نقطة الانطلاق فجعلوا له اسماء متناقضة بل ولانه عادل فلن يساوي بين اللامتساوين - حسب القول في التعليق الاخير. هنا سنعيد لعبة دوخيني يا لمونه ونقول انه خلقهم غير متساوون اصلا فلماذا يعيد انتاج ظلمه بالحكم عليهم طبقا لافعالهم. انها مرجيحة ليست ترددية انما دائرية تدور بلا نهاية وسيظل من يركبها في حالة وصفها سهل، دوخة تحولت الي غيبوبة لا شفاء منها.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
نحن نخلق آلهتنا ( 11 ) - وهم الجَمال والله يحب الجَمال ويستحسنه . / سامى لبيب
|