أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ثمن الحرية .. من قصص ضحايا الارهاب / امنة محمد باقر - أرشيف التعليقات - شكر - رافد دخيل ساجت الغزي










شكر - رافد دخيل ساجت الغزي

- شكر
العدد: 235670
رافد دخيل ساجت الغزي 2011 / 4 / 29 - 19:40
التحكم: الحوار المتمدن

السلام عليكم
انا يا اختي فقدت زوجتي وابنتي يوم عرفه يوم اعدام صدام
خرجت زوجتي وابنتي من البيت لشراء ملابس العيد فالبسهم استهانة نوري المالكي بارواح الناس الاكفان بدلا من ملابس العيد
يا استاذتي حين صدر الحكم على المجرم صدام تم اتخاذ رئاسة الحكومه تدبير امني الا وهو حظر التجول يومها ولكن حين تم تنفيذ الحكم لم يتخذ اي تدبير لمنع انتقام كلاب صدام من الانتقام فكان الضحيه يومها اكثر من مائة شهيد

المالكي بتجاهله وعدم شعوره بالمسؤوليه الملقاة على عاتقه دمر حياتي واضاعها في يوم وليله
فقد كان لي عائله وما اليوم!!! شكرا لك استاذتي الفاضله كنت منصفه وانت الوحيده التي كتبت في هذا المجال


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ثمن الحرية .. من قصص ضحايا الارهاب / امنة محمد باقر




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - العراق ..النزاعات والصراعات الطائفية / عبد الخالق الفلاح
- أبي … وأبي الروحي / فاطمة ناعوت
- حوار عقيم مع الشيخ نعيم / محمد علي مقلد
- زكاة العشق / شيرزاد همزاني
- فيورباخ الاغتراب والدين / علي محمد اليوسف
- من تهجي ظلالها / عبد العاطي جميل


المزيد..... - تحليل: -الشجار المروع- بلقاء ترامب وزيلينسكي هل يتكرر بعد قم ...
- دعوى قضائية أمريكية تتهم منصة روبلوكس بـ-تسهيل استغلال الأطف ...
- إضراب واسع في تل أبيب للمطالبة بصفقة تبادل ووقف الحرب في غزة ...
- للمرة الثامنة.. بايرن ميونيخ يتوج بلقب السوبر الألماني
- الاحتلال يغلق مدخل سلفيت الشمالي
- دراسة: تعديل بسيط على نظامك الغذائى مفتاح السيطرة على ارتفاع ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ثمن الحرية .. من قصص ضحايا الارهاب / امنة محمد باقر - أرشيف التعليقات - شكر - رافد دخيل ساجت الغزي