صاحب السطور لا يرى من مشكلة في العراق سوى الحزب الشيوعي، يتفنن في كبل التهم والشتائم له ، ولا يشبع من ذلك، وبذلك شاء أم أبى يردد نفس المزاعم والتهم التي كررها صدام حسين والجبابرة من قبله ولكنهم ذهبوا وبقي الحزب يضمد جراح ضحاياه وينهض من جديد لخدمة عراقنا وشعبه. حبذا لو يبحث الكاتب عن عدو حقيقي للعراقيين وما أكثرهم ويسطر مقالاته بدلا من التكرار الممل والسطور الصفراء ضد الحزب الشيوعي التي لا تغني العراقيين ولا تسمنهم.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
المثقف الشيوعي تحت ظلال الاحتلال (الجزء الرابع) / سلام عبود
|