سأخذ الإذن بالحديث من منطلق كوني أحد سكان ولاية اركانسا والتي تعتبر أحد أهم الولايات في الحزام المقدس. يحز في نفسي أن اتابع التعليقات هنا فـ لا اتفاجأ! كون أن طبيعتنا التي لا أدري من أين جاءت قد جعلتنا نصطدم مع كل شيء دون أن نكلف أنفسنا عناء البحث والإستكشاف. إن تواجدي في ولاية اركانسا يجعلني أكثر قرباً للحقيقة ـ إن وجِدت ـ والتي تجعلني أؤيد ما قاله الكاتب هنا، كون الأحداث تلك تتشابه مع هذه التي اتعايش معها بشكل يومي. يجب أن نزيل هذه الغشاوة عن اعيننا لنرى أنه لا توجد بيئة اجتماعية يسكنها البشر كاملة، وامريكا وإن وجِدت فيها الحرية فهي ليس سائدة، وليست مطلقة. ونصيحة عابرة للمارين من هنا أن يبحثوا أكثر إن كانوا يريدون أن يفهموا أكثر، أن لا شيء كامل
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حزام الكتاب المقدس .. ثلاث حكايات عن أحتكار الحقيقة في أمريكا / واثق غازي عبدالنبي
|