أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - صناعة البلطجية الأسباب والعلاج / رضا عبد الرحمن على - أرشيف التعليقات - الباشا طمع فى الموبايل - Amir Baky










الباشا طمع فى الموبايل - Amir Baky

- الباشا طمع فى الموبايل
العدد: 234899
Amir Baky 2011 / 4 / 25 - 22:33
التحكم: الحوار المتمدن

واجه الأهالى بعض الذين كانوا يسطون على المواطنين الذين يسيرون فى الشارع فبعد القبض عليهم ومعهم أحراز الجريمة وتسليمهم لقسم الشرطة لم يستطع المسروق من إستلام هاتفة النقال رغم مشاهدته هو و الأهالى مع السارق وكانت أجابة صف الضابط أن الباشا طمع فى الموبايل و أخذه. فخرج الأهالى يندمون أنهم سلموا السارق لقسم الشرطة ولم يحصلوا على المسروقات بيدهم مباشرة

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
صناعة البلطجية الأسباب والعلاج / رضا عبد الرحمن على




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - * هذه النسخة المعدلة يرجى نشرها و شكرا - بين تصور المؤامرة و ... / هاني صالح الخضر
- القرار 2799 تحت المجهر: دعوة أممية لإعادة التوازن السياسي و ... / مروان فلو
- سطحية الترند وثقافة اللايك / عماد الطيب
- -الاسرة المقدسة- تحقيقات وتعليقات: هنريكس رقم 2 ، إدانة الفل ... / نايف سلوم
- اعترافات 6 / خالد محمد جوشن
- على اليسار ألا يتهرب من ماضيه.. عشرة أسباب لذاكرة حيّة للتجر ... / رشيد غويلب


المزيد..... - آخرهم هولندا.. تأهل 34 منتخباً إلى كأس العالم 2026
- كيف تتجنب الأطعمة المصنعة دون تغيير نظامك الغذائى
- ترامب يعلن عزمه محادثة مادورو مع تزايد الحشد العسكري الأمريك ...
- تقرير حقوقي: وفاة 98 فلسطينيا في مراكز احتجاز إسرائيلية منذ ...
- محمد بن سلمان يزور البيت الأبيض الثلاثاء لبحث ملفات الدفاع و ...
- مادورو يعلق على تصريح ترامب بشأن إمكانية التحاور


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - صناعة البلطجية الأسباب والعلاج / رضا عبد الرحمن على - أرشيف التعليقات - الباشا طمع فى الموبايل - Amir Baky