أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - تديين السياسة أم تسييس الدين ( 6 ) - الأديان كثقافة وميديا لمجتمعات العبودية مسوقة ومروجة لها. / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - فى الحالتين بشرى الهوى والرؤية عزيزى شاهر - سامى لبيب










فى الحالتين بشرى الهوى والرؤية عزيزى شاهر - سامى لبيب

- فى الحالتين بشرى الهوى والرؤية عزيزى شاهر
العدد: 234853
سامى لبيب 2011 / 4 / 25 - 18:35
التحكم: الكاتب-ة

قلت يا شاهر ( لوحدث هذا الامر الان وخالفه المسلمون فلن يكونوا مخالفين للشرع والنص ومنهاجهم ..لان العقد شريعة المتعاقدين ...وطالما كل الدول اتفقت على الغاء هذا التعامل مع الاسرى .فموافقتنا على هذا امرا فرضيا اما ايام محمد فلم يكن من الممكن التعامل بغير هذا لان القبائل الاخرى لم تكن لتعامل المسلمين بقانون هم لا يوافقون عليه )

*سنضع أحتمال وارد وهو أن المسلمين طبقوا ما فى القرآن من سبى وملكات يمين كما حدث فى أفغانستان فهنا لن يكونوا مخالفين أليس كذلك أم هم مجرمون!

* ان تضع العقد شريعة المتعاقدين أى أنك تمتثل للشرائع الوضعية ..أى أن الشرائع الوضعية تجاوزت الشرائع السمائية رقيا وهيمنة..وهذا يقودنا لكل التراث والشريعة الإسلامية التى يصدعون بها أدمغتنا فكل الأمور قابلة للتعاطى

* تقول ان ايام محمد لا يمكن التعامل بقانون مخالف وهذا صحيح لأنه ابن لمجتمعه ولكن كونه نبى ويحمل رسالة فهذا لا يستقيم فهو جاء ليرسخ لمفاهيم جديدة وإلا ما معنى رسالة فيمكنه مثلا عتق الأسرى وتحرير العبيد فقد فعلها سبارتاكوس يا شاهر
الرسول فرضا جاء يبنى مواقف ولا تكون رسالته حسب موقف القبائل وسياستها وإلا ما الفرق!


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تديين السياسة أم تسييس الدين ( 6 ) - الأديان كثقافة وميديا لمجتمعات العبودية مسوقة ومروجة لها. / سامى لبيب




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - أنا كلوديوس، الحلقة (13/13) – قصة تروى / محمد زكريا توفيق
- اتفاقات حماس ووترجيت / أفنان القاسم
- اليسار الإيراني واليسار العالمي وضرورة التغيير / امير طاهري
- ديمقراطية االعراق في الميزان / داخل حسن جريو
- لِمَ الجيوش بهذه الامتيازات والحجوم إذن ؟! / عبدالله عطوي الطوالبة
- 76 سنة بعد النكبة، لنعمل لبناء حركة دولية من أجل فلسطين! / الاممية الرابعة


المزيد..... - السياحة في جزر سيشل: الزوار من دول الخليج يتمتعون بقيمة كبير ...
- ما الذي نعرفه عن احتجاجات المحامين في تونس بعد حملة الاعتقال ...
- تكثيف العمليات البرية في رفح: هل هي بداية الهجوم الإسرائيلي ...
- صورتان جويتان لرصيف المساعدات الإنسانية في غزة
- روسيا تطلق صاروخا فضائيا على متنه أقمار صناعية لأغراض عسكرية ...
- وزير الداخلية الفرنسي: الشرطة قتلت مسلحا حاول إشعال النار في ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - تديين السياسة أم تسييس الدين ( 6 ) - الأديان كثقافة وميديا لمجتمعات العبودية مسوقة ومروجة لها. / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - فى الحالتين بشرى الهوى والرؤية عزيزى شاهر - سامى لبيب