الصفحة الرئيسية - الفساد السياسي .. أبوالفسادات كلها ، والتمكن منه يعني التمكن منها جميعا ...! / موسى فرج - أرشيف التعليقات - من كان الملوث - جعفر المظفر

من كان الملوث - جعفر المظفر

- من كان الملوث

العدد: 234642

جعفر المظفر

2011 / 4 / 24 - 20:25
التحكم: الكاتب-ة

صديقي
وأعتز بإختيارك لي صديقا رغم إننا لم نلتقي فيزياويا ( كلمة يستعملها الأمريكيون هنا وتعني لم نلتقي شخصيا) فأسأل الله أن يجمعنا معا قرب بدالة المأمون كما كنت أنت تمنيت في مقالة سابقة مع الرباق ورياض عبدالكريم مضاف لهم هذه المرة رعد الحافظ الذي أدعو الله أن لا يقع أحد بأيديكم وإلا مرتدوه مرد.
إذا قيل لي ما هو أفضل ما تصف به موسى فرج سأقول إنه بقية سيف , والجملة هي لسيف الحكمة بن أبي طالب وهو يصف أولئك الذين يخرجون من المعارك أكثر إلتزاما بالمبادئ والقيم, وهي هنا تذكرني بما كان قاله لك موفق الربيعي يصفنا نحن الذين بقينا في العراق ولم نهجره ( بالمناسبة أنا غادرت العراق نهاية عام 2006 وبعد أن حوصرت في داري في الغزالية وبعد أن فقدت عيادتي بسبب الإرهاب في منطقة المنصور) وليس من باب البطولة والتباهي أن أذكر ذلك وإنما لغرض التعريف ولكي يأتي القصد مدعوما بما يغنيه وثبته)
المعركة أو الحرب أو مغريات السلطة كانت إمتحنت موسى فرج وموفق الربيعي فكان فرج بقية سيف وكان الربيعي أحد أركان السلطة الفاسدة في العراق بدء من كونه كان أحد رموز الطائفية في مجلس الحكم فمن كان الملوث بينهما,

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الفساد السياسي .. أبوالفسادات كلها ، والتمكن منه يعني التمكن منها جميعا ...! / موسى فرج