عزيزتي ليندا يؤسفني ان اتاخر بالرد على مقالتك لظرف احيط بي ,اسلوبك اعزيزتي يجعل القارىء يعيش الحدث وهو جالس مكانه ... عزيزتي كم هو الفرق شاسع بين هؤلاء الاناس الراقين بمعنى الكلمه وبيننا , حيث وهبتنا الطبيعه كنوز لا تعد ولم نعرف حتى استثمارها وهذه الانهر التي اصبحت مكان للفضلات ليس الا , وكم هو جميل مقالك وجميله التعليقات عليه كأنها صيغت كقلاده من لؤالؤ وكل تعليق كان مكمل للاخر وبعفريه كامله فهذا هو المثقف ..........اجمل تحيه لاجمل روح
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
رسالة من الجحيم : إنْ لمْ تهُبّوا فهِبُوا / ليندا كبرييل
|