الصفحة الرئيسية - في معنى الدين والتدين / واثق غازي عبدالنبي - أرشيف التعليقات - هذا المقال دستور حياة - مدحت محمد بسلاما

هذا المقال دستور حياة - مدحت محمد بسلاما

- هذا المقال دستور حياة

العدد: 234102

مدحت محمد بسلاما

2011 / 4 / 22 - 09:57
التحكم: الحوار المتمدن

قرأت هذا المقال أكثر من مرة وأعجبت كثيرا بما جاء به. وأتمنى أن يكون دستورا موجها لكل الناطقين بالعربية والمحكوم عليهم بالإنتماء للإسلام. يقول كاتب المقال وينصح كل إنسان بقراءة كتب الأديان الأخرى. ما أجمل هذا الكلام! ويا ليتنا نتمكن من العمل به. فهل يسمح لنا نحن المسلمون بالهوية بقراءة التوراة والأناجيل؟ هل يسمح بإدخالها إلى تراب الجزائر أو السعودية الوهّابية؟ لماذا نمنع المسلمين من قراءتها؟ أليس خوفا على دين الإسلام وتجنبات للكشف عن هرائه وتعاليمه التناقضية والتضليلية والهمجية؟ علينا أن ندرك هذا الواقع الأليم الذي يفسد مفاهيمنا الأساسية ويحطم قوانا الذهنية ويحولنا إلى أتعس أمة بين الإنسانية. وتاريخنا يشهد على ذلك. فهل من يفتكر؟ شكرا للكاتب مع كامل التقدير.

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
في معنى الدين والتدين / واثق غازي عبدالنبي