كالعادة الشيوعيون يتجنبون البحث في موضوع تحالفاتهم البائسة وموقف الحزب الهزيل تجاه انقلاب شباط 1963 . سافترض ان ما قاله د. البراك عن اختراق الاستخبارات البريطانية للحزب منذ الاربعينات صحيح , وسافترض ان قياديان مثل عزيز الحاج وبيتر يوسف كان ضمن هذا الاختراق , والا كيف نفسر انهيارهما بهذه السرعة بينما صمد (اصدقاء) للحزب ! لقد ضحى آلاف الشيوعيون بحياتهم لكي تجلس قيادتهم بجانب مظطهديم يتبادلون معهم الابتسامات وربما النكات
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
المثقف الشيوعي تحت ظلال الاحتلال (التجربة العراقية) / سلام عبود
|