عزيزي أحمد الكلام عام وينتمي لحقبة ما قبل الوضع الثوري، في التجربة الإيرانية حملت صورة الصنم مبكراتمكن الجهاز الديني المكون وقتئذ من قرابة 180 ألف كادر منظم من أن يصبح القوة المنظمة الأولى في البلاد. في تونس ومصر وسورية لا يوجد أصنام، وكل الحقارات التي نراها على فضائيات تعطي هذا الشيخ الأرعن قيادة لثورة لا علاقة له بها تعرور على أبواب أصحابها. لن نترك طحالب الماضي تحكم حلم المستقبل، لكن هذه معركة ولا يحق لأحد أن يستقيل سلفا
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هيثم مناع في حوار مفتوح حول: انتفاضة الكرامة والتغير الديمقراطي في سوريا. / هيثم مناع
|