و كأن هذا الحراك الاجتماعي هذا التمرد الحضاري النبيل قد احرج و ربما أغاظ الرداحين و الندَّابين و أصحاب التحليلات الاحاديه واالثنائيه العقيمه ..إما..و إما...لان الثورة أبطلت تحليلاتهم و انشاءاتهم و بضاعتهم التي لم تعد صالحة للتسويق..فبدل من السعي نحو الفهم و الاستيعاب ومحاولة بناء مقاربة بحثىه لما يحدث فانهم لم يفتأتوا إعادة و تكرار تفسيراتهم الرثها المسطحه بسبب عجزهم و حتى عدم رغبتهم في تصديق ما يحدث..هؤلاء الذين يفضلون طقوس الجنازات و يكرهون صراخ الوليد.. مع التحيه و التقدير ستفان كلاس
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الديمقراطية أو البريرية؟ لا بديل آخر / ياسين الحاج صالح
|