|
|
من ام المأذن - مازن العلى
- من ام المأذن
|
العدد: 233320
|
|
مازن العلى
|
2011 / 4 / 18 - 18:06 التحكم: الكاتب-ة
|
الى درعا البلد مرورا بسهول حوران المضرجه بدماء الاحرار وصولا عما قريب الى دمشق هلت البشاير هذه السنه قرر وادى الزيدى ان يغير وجهته ويعبر بوابات دمشق السبع ويلوح لها بمفاتيح الحريه ويصب ماء عذب لم تذقه دمشق منذ الستينات فى باب مصلى حيث كانو كادحين حوران يركبوا الحافلات المكتظه وفى صدورهم حلم ذاك الجندى محمد القوق ان يتزوج ويبنى بيتا ويرفض ان يوزع الموت على بنياس هنا انتهى هيثم العودات وهنا بدء هيثم المانع لماذا لانعمل بحوران من الجنوب مع اخوتنا فى الغوطه من الشرق لانقاذ دمشق بالطريقه نفسها الحضاريه السلميه لانى اخاف على دمشق من تنوعها ومالها وشبيحتها اليس حل معقول لتقصير المسافه الزمنيه مارئيك تحياتى لك
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هيثم مناع في حوار مفتوح حول: انتفاضة الكرامة والتغير الديمقراطي في سوريا. / هيثم مناع
|
|
لارسال هذا
التعليق الى شبكات
التواصل الاجتماعية
الفيسبوك، التويتر ...... الخ
نرجو النقر أدناه
|
تعليقات
الفيسبوك
|
|
|
المزيد.....
-
الفساد في البعثات الفلسطينية: الملفات المسكوت عنها
/ حسن العاصي
-
الوعيُ القوميُّ وإشكاليّاتُ بناءِ الهويّةِ لدى السُّريانِ–ال
...
/ اسحق قومي
-
المغرب لا يقبل النصائح من مبعوث أممي فاشل.
/ سعيد الكحل
-
التباس مفهوم الدولة والوصاية الدولية المحتملة على قطاع غزة
/ ابراهيم ابراش
-
لبنان بين مواجهة العدو والخنوع له
/ ميلاد عمر المزوغي
-
تداعيات الثقة المفرطة
/ كاظم فنجان الحمامي
المزيد.....
-
الإليزيه يعلن عن صفقة أسلحة فرنسية لأوكرانيا تشمل 100 مقاتلة
...
-
حادث مأساوي.. مصرع طفل عمره عامين بعد سقوطه من الطابق الـ20
...
-
قصة القلعة الحمراء التي يجري فيها نهر -الجنة-
-
نقيب الصحفيين الفلسطينيين يطالب الجنائية الدولية بكشف إجراءا
...
-
أول نظرة على -مركز التنسيق المدني العسكري- في غزة بقيادة أمر
...
-
تفسير التعزية والعزاء في المنام للعزباء والمتزوجة
المزيد.....
|