التيار العروبي الذي أراد أن يوحدنا تحت شعار أمة عربية واحدة وألهانا بقضايا مضحكة جاعلين من الحبة قبة وهي كلها تمثيليات لفرض سلطانهم علينا وتبرير وجودهم في السلطة وعلى صدورنا ، ويوم انهزموا الانهزام الأكبر في حزيران وقضى صدام حسين على كل الآمال جاء الأصوليون النازيون ليقدموا لنا حلولهم بمستقبل إسلامي مشرق . مادام الله لا يعرف أين يضرب ضربته فأنا أتمنى أن يسيطر الغرب عل كل منابع بترولنا ويشفطها حتى آخر نقطة ، أتمنى أن يتعروا من ورقة التوت التي يخفون بها عوراتهم لأراهم ما هم فاعلون ، النازيون الجدد . دمت بخير
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الفاشيستية الدينية أخطر من القومية والحرامية / محمد حسين يونس
|